فأولمبيك بوجنيبة كان فريقا يحسب له الف حساب يعيش الآن أزمة مالية خانقة و يصارع من اجل إعادة الأمجاد و العودة إلى قسم الاضواء بواسطة شباب غيور عن هذه المدينة التي أنجبت أبناء بارين في جميع الميادين ولا سيما في المجال الرياضي في الستينات و السبعينات.
ويعرف فريق أولمبيك بوجنيبة بعشق جماهيره التي تسانده أينما حل وارتحل و في السراء والضراء، لكن مكانته الحالية لا تليق به نظرا لتاريخه الكبير.
فمتمنياتنا للفريق بالتألق و العودة قريبا بحول الله إلى مكانته الطبيعية بين عمالقة الفرق الوطنية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق